وبيعت اللوحة التي يعود تاريخها إلى عام 1880، بقيمة 6 ملايين و315 آلاف جنيه استراليني (نحو 7.76 ملايين دولار).
و"عثمان حمدي بك" (1842 – 1910)، عالم آثار عثماني ومعمار ومدير متحف ورسام ومفكر وخبير فني وأحد الرواد التشكيلييين في عصره.
ويعتبر حمدي بك أول خبير ترميم في الدولة العثمانية، وأول من أسس المتاحف في تركيا، كما أنه مؤسس المتحف التركي المعماري والمدرسة التركية للفنون الجميلة.
ولحمدي بك لوحات غاية في الجمال، منها "لاعبو الشطرنج"، و"مدرب السلاحف"، و" "تاجر السلاح". وقد اهتم بإظهار جماليات الخط العربي في أعماله الفنية.